إدواردو دوس سانتوس أمثلة على

• رسميا، فاز خوسي إدواردو دوس سانتوس بنسبة %49.57 من الأصوات ونال جوناس سافيمبي %40.66 من الأصوات.
• دعى الرئيس موبوتو سيسي سيكو 18 من القادة الأفارقة، جوناس سافيمبي، وخوسي إدواردو دوس سانتوس إلى قصره في غبادوليت في يونيو 1989 للمفاوضات.
• فازت الحركة الشعبية لتحرير أنغولا بأغلبية المقاعد الـ150، أصبح لورنسو تلقائياً رئيساً لأنغولا، خلفاً لجوزيه إدواردو دوس سانتوس، الذي ظل في السلطة 38 عام.
• حافظ نيتو على التنوع العرقي في المكتب السياسي للحركة الشعبية لتحرير أنغولا كما استبدل الحرس القديم المتشدد بدماء جديدة، بما في ذلك خوسي إدواردو دوس سانتوس.
• حافظ نيتو على التنوع العرقي في المكتب السياسي للحركة الشعبية لتحرير أنغولا كما استبدل الحرس القديم المتشدد بدماء جديدة، بما في ذلك خوسي إدواردو دوس سانتوس.
• في 23 أغسطس، اشتكى خوسي إدواردو دوس سانتوس من استمرار حكومتي الولايات المتحدة هجنوب أفريقيا في دعم يونيتا وهذا ما شكل تهديدا فعليا لوقف إطلاق النار الهش.
• ومع ذلك، كان تنفيذ البروتوكول متأخرا عن موعده، وجرى حث قادة الطرفين–جوزيه إدواردو دوس سانتوس وجوناس سافيمبي، على بناء زخم سياسي من أجل التوصل إلى الاتفاق بنجاح.
• التقى الرئيس خوسي إدواردو دوس سانتوس مع جوناس سافيمبي في لشبونة، البرتغال لتوقيع اتفاقيات بيسيس، وهي أولى اتفاقات السلام الرئيسية الثلاثة، في 31 مايو 1991، بوساطة الحكومة البرتغالية.
• وانقسمت القيادة السوفييتية حيال دور الاتحاد المستقبلي في أفريقيا، فأبدى بعض المفاوضين السوفييت اعتراضهم على التنازلات التي قدمها الرئيس الأنغولي جوزيه إدواردو دوس سانتوس للولايات المتحدة إزاء قضية "الربط".
• ومع ذلك ساهم مشروع كيلمبا في تحقيق البرنامج الإنتخابي للرئيس جوزيه إدواردو دوس سانتوس حيث وعد ببناء مليون وحدة سكنية خلال أربعة أعوام،أنغولا ليس لديها طبقة متوسطة كبيرة حتي تستطيع دفع ثمن هذة الشقق.
• ساد الاعتقاد في البداية أن جوزيه إدواردو دوس سانتوس الذي شغل منصب رئاسة أنغولا لمدة طويلة سيقود حزب الحركة الشعبية لتحرير أنغولا الحاكم في الانتخابات قبل تنحيه المحتمل عام 2018، ولكن انتهى الأمر بتعيين الحزب جواو لورنسو وهو وزير الدفاع ونائب رئيس الحزب في شهر ديسمبر من عام 2016 مرشحاً عن الحزب وعليه مرشح الحزب لمنصب الرئاسة.